*** الكلمة هى "
تأويله" {فَأَمَّا الَّذِينَ فِي قُلُوبِهِمْ زَيْغٌ فَيَتَّبِعُونَ
مَا تَشَابَهَ مِنْهُ ابْتِغَاءَ الْفِتْنَةِ وَابْتِغَاءَ تَأْوِيلِهِ} [آل عمران:
7]
{آلَ إليهِ} يَؤُولُ أَوْلاً ومَآلاً: رَجَعَ
أَوَّلَ الحديث: إِذا فسَّره
وأَوَّلَ اللهُ عليكَ ضالَّتَكَ: رَدَّ ورَجَعَ - وأَوَّلَ الكَلامَ
تَأْوِيلاً،وتَأَوَّلَهُ: شرحه وفَسَّره
قَالَ ابنُ الكَمال: التأويلُ: صَرفُ الآيةِ
عَن مَعْنَاهَا الظاهِرِ إِلَى معنى تَحْتَمِلُه، إِذا كَانَ المُحْتَمَلُ الَّذِي
تُصْرَفُ إِلَيْهِ مُوافِقاً للكِتابِ والسُّنَّة، كقولهِ: يُخْرِجُ الْحيَّ مِنَ الْمَيِّتِ
إِن أَرَادَ بِهِ إخراجَ الطيرِ مِن البَيضةِ، كَانَ تَأْوِيلا، أَو إخراجَ المؤمنِ
مِن الكافرِ، والعالِمِ مِن الجاهلِ، كَانَ تَأْوِيلا.
تأويله فى الآية ترجيعه
إلى ما يشتهونه وتدعوا إليه نفوسهم المائلة وأهويتهم الباطلة بادعاء أنه مآله .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق